كثيرون منّا يعملون بنظام “الطيار الآلي – Auto Pilot”، فما إن نفرك أعيننا من النوم إلى لحظة إغلاقها مرة أخرى، يكون النظام الروتيني هو سيد الموقف ما بين اللحظتين. ما نحتاجه الآن أكثر من أي وقت مضى هو تعميق وتجذير الرسالة في أعمالنا، الرسالة التي تهب الإتقان لكونك مؤمن بما تقوم به، وهذا يدفعك لشغف لا حد له. ما نحتاجه هو الاستفادة المثلى من كل الفضاء المفتوح عى مصراعيه لنهل العلم، وأخذ التجارب والتعاون والتكامل لصنع التغيير الذي نريد، سواء على مستوى الأفراد أو الشركات أو أكبر من ذلك.